بسم الله الرحمن الرحيم
س أغمض عيني
واٌلقي بروحي من السماء السابعة
فلم يعد قلبي قادر على سماع أصواتهم الكاذبة
س أغمض عيني
وأستنشق موسيقى الجرح
وأتذوق طعم الجحيم
س أغمض عيني
وأصرخ عبر الأثير
فداء لتراب رجليك أمي
أنا س أبيع الجنة
س أبيع الجنة
فلا تحزني أن هم كذبوا
و لا تبكي أن هم ب الظلم رموا
س أغمض عيني
وأغسل روحي بطهر أنفاسك
وليعلم العالمين
أن أمي
هي الجنة
وليس ما بعت حين صرخت عبر الأثير
ف هم لهم جنة ولي جنة
وأنا لا أبتغي جنتهم التي بها يحلمون
لتراب رجليك أمي
س أبيع الجنة
لي عودة لِنقاء جنتك . :)
ردحذفكأي فتاة ألقب بِأنثى | r.r
ردحذفأهلاً بمن أفتقد وجودها بشكل كبير فــ أين هذا الغياب ؟
أن كان لغيابي دور في ذلك ف العذر منكِ يا نقية
لكن الحال الذي مررت به خلال الشهرين الماضيين لم يكن يساعدني على التواجد ولا التنفس
وثقي أنني سأنتظر عودتك دائماً
وها قد بدء أنتظاري , شكراً لكِ واسعدني حضورك ...
عدتُ لِلحياة في جنتكَ هذه .
ردحذفلِأغمض عيني مع كل همزة وَ نقطتا ياء لِكلمة " أمي "
لِأشرد هناك لحظة وَ اعود منتبهه من جديد .
- الأسلوب مشوق كالعادة .
- الألفاظ جميلة ومختارة بعناية تلفت الانتباه.
- تسلسل الجمل رائع .
- معانيك العميقة هي ماتجعل كل ماتكتبه شيء فريد من نوعه .
- واصل الكتابة لِأنها تستحق منك الكثير .
* عذرًا ع التأخير
أغمض عينيك
ردحذفوإن كان موتي
بين يديك
أقم الحداد
صلي ركعتين
تابع قراءة
الشهادتين
- رب سامحني
أنا حسن
- نعم أمي
الجنة وَ الوطن
~
` r.r
ردحذفوجنتي هذه فتحت أبوابها لأحتضان عودتك وحضورك الجميل ك روحك .
أن تغمضي عينيك في محضر احرفي لهو ثقة أكبر لي مما تتصورين ويغمرني بالفرح الكبير .
وما اقول في شهادتك بحق احرفي وحقي صدقاً انا الأن من ضاع بين ضفاف ابجديتك وشهادتك وأني لأفخر بكلماتك وشهادتك فعذراً ان ضاعت مني الحروف بشهادتك لأن شهادتك تحتاج الى سماوات سبع من الكلمات لأعطيها حقها .
سأكتب لأن روحاً كأنت هنا تقرء وتتمعن بالحروف
لا داعي للعذر فانا كذلك تأخرت خارج نطاق قدرتي ويسعدني تواجدك دائما ويفرحني فلا تحرميني منه ابداً
لكِ الورد يا عذبة الشعور ...
` كسرة حرف
ردحذفنعم أمي الجنة والوطن
ربِ سامحني لستُ حسن
وتلاوة الشهادتين ألف و واو
وبدون الألف لا يكون الواو
لكن بدون الواو يكون الألف
هكذا جاء الوطن من حب أمي ودعائها
اليوم س أصلي ركعتين بمحراب وجودك يا عزيزي بين أحرفي دام نبض ووجودك الطاهرين
كُن هنا على الدوام واعذر تقصيري ...